يشتكي الكثير من المربين والأساتذة حول تدني القيّم والأخلاق محليًا وعالميًا، لكن قلّ من قدّم حلولًا ومبادرات لاستدراك ما يمكن استدراكه؛ فما هي مقاربة منهاج مكارم؟
تصفح الإسهامات ...
• من المسؤول الأول عن التربية السليمة ؟
• ما هي النتائج المترتبة عن التعارض بين تربية الأب وتربية الأم ؟
• ما هي القواعد الأساسية في تربية الأبناء ؟
• ما هي الجوانب التي يجب على المربي أن يهتم بها في التربية ؟
• كيف أُنمي الفراغ العاطفي لدى الطفل ؟
• ما هي قواعد التعلم والتحضير للامتحان ؟
• كيف استرجع المعلومات بسرعة ؟
• لماذا ينتابني القلق والتوتر وسط الامتحان ؟
• كيف يتعامل المخ مع المعلومة ؟
• ما هي الأساليب الفعالة للمذاكرة والتحضير الجيّد للامتحان ؟
• كيف أُنجز خريطة ذهنية ؟
• ما هو التعامل الأنسب تربويا مع أبنائنا ؟
• هل ممكن أن تكون التربية دون الثواب والعقاب ؟
• من المسؤول عن الثواب والعقاب داخل الأسرة ؟
• ماذا نقصد بالعقاب ؟
• ما الفرق بين العقاب السلبي والعقاب الإيجابي ؟
• كيف أجعل من العقاب وسيلة للحد من السلوك السلبي ؟
• كيف أجعل طفلي يشعر بخطأه ويتحمل مسؤوليته ؟
• كيف نتعامل مع السلوك غير المرغوب فيه ؟
• ما هو الامتحان ؟
• ماذا تمثل نتيجة الامتحان ؟
• كيف أجعل نتائج الامتحان وسيلة لتحسين مستوى التحصيل العلمي لدي ؟
• كيف أكتشف موهبة ابني وميوله من خلال حواراته معي وأسئلته ؟
• كيف نتعامل مع أسئلة الطفل المحرجة ؟
• ما الفرق بين الوسيلة والغاية ؟
• هل أصبحت الأجهزة الإلكترونية ضرورة عصرية ؟
• ما هو متوسط عدد الساعات التي يسمح للطفل أن يقضيها مع الأجهزة الإلكترونية ؟
• هل يمكن أن تكون الأجهزة الإلكترونية هدية لأطفالنا ؟
• في رأيك كيف يمكن التخلص من إدمان الأجهزة الالكترونية ؟
• هل للأجهزة الإلكترونية تأثير على حياتنا الصحية والنفسية والاجتماعية ؟
• ما هي أسباب الإدمان على الأجهزة الالكترونية في الأسرة ؟
• ما هي الحلول الممكنة للتخلص من هذا الإدمان ؟
• ما قيمة العمل في الدين الإسلامي ؟
• هل البطالة معصية ؟
• كيف نغرس قيمة العمل عند أبنائنا ؟
• متى أعمل ؟ وما هي متطلبات العمل ؟
• لماذا أتثاقل عند ذهابي للعمل كأنني لا أَوَّدُ العمل ؟
• لماذا نقصت المبادرات الجادّة من أجل الإجابة على إشكالات الواقع ؟
• لماذا نقصت المبادرات في استلام مناصب المسؤولية ؟
• ما الذي تُغيّره فينا المطالعة ؟
• كيف تُساهم في ثقافة الإنسان وتطوره ؟
• ما هي أهم الكتب التي يجب علي أن أقرئها ؟
• ما هو تعريف النقد ؟
• كيف نُنَمِي التفكير النقدي عندنا ؟
• كيف تُقدم انتقاداً بناءً دون أن تجرح شخص ؟ وكيف تقبل نقد الآخرين لك دون ضيق ؟
• ماذا نقصد بالحوار الأسري ؟
• ما هي فوائده ؟
• لماذا يصل الحوار أحيانا لنهاية مسدودة ؟
• ما هي آداب الحوار ؟
• كيف أتعلم فن الحوار الناجح ؟
• كيف يتحقق الانسجام بين أفراد الأسرة والمجتمع ؟
• في ما تتجلى مظاهر النظام ؟
• ما هي فوائد النظام ؟ وما أهميته في حياتنا ؟
• ما هي شروط بلوغ أهداف النظام ؟
• ماذا نقصد بالقانون المنزلي ؟
• بماذا تتميز الأسر المسلمة عن غيرها ؟
• ما معنى الفضول ؟ ولماذا ينقص عندما يكبر الإنسان ؟
• هل نحن نسعى إلى البحث عن إجابات لتساؤلات تُشغل خواطرنا في أمر ديننا ودنيانا ؟
• كيف أستغل عطلتي الصيفية ؟
• ما فائدة الإجازة نفسيا وجسميا ؟
• بماذا تشعر عندما تكون في ورطة ولم تجد حولك من يساعدك ؟
• كيف تشعر حين يَمُدُّ إليك إنسان يده ليساعدك ويرفع عنك همّك ؟
• ما هو شعورك بعد مساعدتك للآخرين ؟
• بماذا يشعر أحدنا حين يُشْكَر على عمل جيّد قام به، دون أن يتوقع ذلك ؟
• ما هي ثمار الشكر ؟
• هناك بعض الناس لا يستحقون الشكر، ما رأيك ؟
• ما هو الوطن ؟
• ما هي المواطنة التي نسمع الكثير يرددها ؟
• ما هي واجباتي تجاه وطني ؟
• ما هي حدود التواضع والحياء ؟
• ماهي أسباب نقص الثقة في النفس لدى ابني ؟
• كيف أبني الثقة في نفسي رغم ما لدي من إعاقة ؟
• كي أعرف أن ابني واثق من نفسه ؟
• ما هي أساليب تعزيز الثقة في النفس ؟
• فيما تتمثل أهمية اللعب لدى الطفل الصغير ؟
• كيف أختار الألعاب لولدي ؟
• ما هي الألعاب المنصوح بها للطفل ؟ وما هي الألعاب التي يجب أن نتجنبها ؟
• أين يستحسن أن يلعب أولادي ؟
• ما هي الفوائد الخفية للعب الطفل مع والديه ؟
• التلفاز هل كله أسود ؟ ما هي فوائده وايجابياته ؟
• كم نملك نحن المسلمون من قناة ؟ وماذا ننتج إعلاميا ؟
• لدي تلفاز، ماذا تنصحني بمشاهدته ؟
• ما هي مخاطر وسموم التلفاز ؟
• ماذا عن مسلسل توم وجيري ؟
• كيف يؤثر التلفاز في عقل الطفل ؟
• "إقرأ" لماذا نزل كأول أمر من السماء ؟
• ما علاقة العلم بتطور الشعوب والدول ؟
• كيف أعالج فشل ابني دراسيا ؟
• لماذا لا يستجيب بعض الأولياء لمراسلات المدرسة لهم ؟
• في ما يتجلى اهتمام الأولياء بدراسة أبنائهم ؟
• ابني يهمل دراسته؛ ما الحل ؟
• ماذا تشعر عند قيام ابنك بتسلم جائزة جزاء نشاطه أو دراسته ؟
• ماذا تشعر عندما يخفق ابنك أو يرسب في امتحان ؟
• ماذا يجب عليَّ أن أعرفه قبل أن أُسجل ابني في الدروس الخصوصية ؟
• ما هي سلبيات الدروس الخصوصية ؟
• ما هي الطريقة الحسنة من أجل مساعدة ابني دراسيا ؟
• لماذا يكثر الطلب على الدروس الخصوصية ؟
• ما هي المواد التي يمكن أن نبرمج فيها دروس تدعيمية ؟
• كيف أجعل ابني يعتمد على نفسه، لا على الدروس الخصوصية ؟
• ما أهمية المعلم في تعليم أبنائنا ؟ وما هو دوره ؟
• ماهي الآداب اللازمة تجاه الأستاذ ؟
• لماذا يجب على الطفل أن يكون له صديق ؟
• كيف أكتشف الصديق المناسب لابني ؟
• كيف أجعل ابني يؤثر في أقرانه ايجابيا ؟
• ما هي الصداقة الحقيقية ؟ هل هي مجرد مشاعر ؟
• ما هي مواصفات الصديق الصّدوق ؟ ومن هم شر الأصدقاء ؟
• ما أهمية الشورى ؟
• هل اتخاذ القدوة ضروري في حياة الفرد ؟
• ما هي أهمية التواصل بين الأجيال ؟
• هل يجوز بخل العلم، وعدم تقديمه ؟
• ما هي في رأيك فوائد العطاء العلمي في المجتمع ؟
• من هو صاحب وسام العالم الجزائري للسنة الماضية 2017 ؟
• ما الهدف من تكريم أهل العطاء العلمي ؟
• ما هي فوائد تعلم اللغات الأجنبية ؟
• لماذا يُقْبِلُ بعض الطلاب والتجار ورجال الأعمال لتعلم اللغات الأجنبية ؟
• لماذا يصعب على البعض تعلم اللغات الأجنبية رغم رغبتهم في تعلمها ؟
• كيف أتعلم أي لغة دون مشقة ؟
• ماذا نقصد بذوي الاحتياجات الخاصة ؟ وما دورنا تجاههم ؟
• متى يكون اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة ؟
• كيف نحافظ على بيئتنا ونظافة محيطنا ؟
• هل سبق وأن شاركت في حملات النظافة في محيطك ؟
• هل ابني خجول أم هو خُلق الاحترام مُنطبع عليه ؟
• كيف أكتشف أن ابني يحترم غيره أم لا ؟
• ما هي ثمار الاحترام ؟
• ما الفرق بين الاختلاف والخِلاف ؟
• هل يمكن أن يكون الناس كلهم بنمط تفكير مُوَّحد ؟
• كيف أُنشأ ابني يتقبل الاختلاف ويتعايش مع من يختلف معه ؟
• هل يمكن ان يخطأ المرء ؟
• متى يصبح الخطأ مذموما ؟
• هل تُتقن فن الاعتذار ؟
نحاول دوما تطوير أدائنا المهني، وتحسين كفاءاتنا من خلال بذل الجهد، وتوظيف خبراتنا السابقة، والحرص على تفادي أخطائنا.
فهل نقوم بذلك في مشروع تربية أبنائنا؟
أراد الطفل أن يحمل جرّة الماء إلى والده فسقطت منه وتكسّرت، فقام الأب من مكانه وأمطر ابنه بوابل من الشتائم ووصفه بأقبح الأسماء، فخسر الجرّة وخسر ابنه أيضا.
إن أهمّ ما ينبغي على الوالدين الاهتمام به، غرس الثقة في نفوس أبنائهم، هذا سيساعدهم مستقبلا في التغلب على الكثير من المعيقات التي تواجههم. فكيف ذلك؟
يُقبل أبناؤنا في بداياتهم على محاورتنا والرغبة في مجالستنا، فإن استثمرنا هذه الميزة فأصغينا لهم وبَنَيّْنَا جسرا متينا بيننا وبينهم، ضمنّا -بإذن الله- برّهم في المستقبل.
قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-"لاعب ابنك سبعاً، وأدّبه سبعاً، وآخِه سبعاً، ثمّ ألق حبله على غاربه".
إنّ المربّي الفطن هو الذي يسعى جاهدا لتنشئة أبنائه على تحمّل المسؤولية ليعتادوا ذلك مستقبلا ويعتمدوا على أنفسهم. فهل تكليفي لك بنيّ بمسؤوليات يتنافى وحبّي لك؟
اجتهادنا نحن الآباء من أجل توفير الحاجات المادية لأسرنا يُنسينا حاجة أبنائنا للجلوس معهم والحديث إليهم. أحيانا يشعر بعض الأبناء باليتم لكثرة غياب أبيهمْ بِرغم وجوده!
أبناؤنا في السنوات السبع الأولى يسمعون منا، وفي السنوات السبع الثانية يلاحظوننا، وبعدها يلتزمون بما لاحظوه فينا ويرفضون ما قلناهُ لهم ولم يروه فينا.
نجد بعض الآباء مثلا ممّن تحصل على شهادة الطبّ، يريد أن يكون ابنه مثله تماما، ولو على حساب شخصيته وطموحاته وقدراته. فهل يحقّ له ذلك؟
في الومضة السابقة حاولنا تبيان خطورة وضع أبنائنا في قوالب لم يُخلقوا لها، وفي هذه الومضة نقدم العلاج، كيف نتجنب القولبة ؟
يردّد التلاميذ خلال الامتحانات عبارة:" من نقّل انتقل ومن اعتمد على نفسه بقي في قسمه" عن أي حالة أخلاقية تعبّر هذه المقولة؟
دائما أسمع هذه الآية وأقرأها لكن كيف أجسّدها يا ترى؟ قال الله تعالى ﴿يَآ أَيـُّهَا الذِينَ ءَامَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ...﴾ سورة التحريم، الآية: 06.
عندما نذكر الحوار أحيانا يختلط مفهومه عندنا مع الجدال، غير أن هناك فرقا بينهما، فما هو هذا الفرق؟ ما تأثيره على تربية أبنائنا؟
للأسف الشديد عادة في مجالس سمرنا الأسرية، جلّ وقتنا نستهلكه في الحديث عن المشكلات، الكلّ يشكو. هل تعجز عقولنا عن التفكير في الحلول كما تُبدع في المشكلات؟
عادة عندما يوزّع المعلم أوراق الامتحان نجد أبنائنا التلاميذ يتهامسون، كلّ يريد أن يعرف علامة زميله، ومن تحصل على أعلى نقطة؟ أليس كذلك؟
يحتاج الطفل في مراحله العمرية الأولى للقدوة، في مسيرته الدراسية، يُعتبر المعلم حجر الزاوية للطفل كونه مصدر معرفة وإلهام، فماهي مكانة المعلمين في قلوب أبنائنا؟
لا ينكر أيّ معلمٍ أهمية المطالعة في بناء أفكار أبنائنا، فهي تفتح عقولهم وتوسّع مداركهم. والسؤال الذي يطرح نفسه كيف أحبّب القراءة لأبنائي؟
قال الله تعالى: ﴿وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلاَمَيْنِ يَتِيمَـيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبـُوهُمَا صَالِحًا ... وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبـِّكَ﴾ سورة الكهف، الآية: 82.
رمضان مدرسة إيمانية عظيمة للصائمين الذين كلّفوا به، وهو أيضا مدرسة يجب أن يستفيد منها أطفالنا الصغار، فماذا يمكن أن نعلّم أبنائنا في رمضان؟
تحصي الجزائر ما بين 15 و20 ألف طفل متشرد، حسب احصائيات الهيئة الوطنية لترقية الصحة. عدد مخيف..! فهل نستحضر نعمة أن يكون لنا سكن؟
عندما نصطحب أبنائنا في رحلة أو زيارة لأحد الغابات الجميلة نلتمس نقص تفاعلهم مع جمال الطبيعة، الكلّ يجري ويستمتع بالتقاط الصّور دون تأمّل، فأين يكمن الخلل؟
تشير إحصائيات رسمية أن ما معدّله 2,7 مليون خبزة يوميا لا تستهلك، ويكون مآلها إمّا مربو الدّواجن أو المزابل! اللهم إنا نسألك اللّطف.
قال حبيبنا محمّد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم: "للصائم فرحتان فرحة عند فطره وفرحة عند لقاء ربّه".
ما هي فرحة الفطر التي وعدنا الله بها؟
عندما لا يتّفق الوالدان على أسلوب تربوي واحد، فإن الابن سوف يضيع بينهما، في رأيكم كيف سينشأ الطفل في هذه الظروف؟
تزيد حيرتنا نحن الآباء في كلّ إجازة لأبنائنا خاصة نهاية السنة الدراسية:
ما هو البرنامج الذي نسطّره لهم؟ وهل نتركهم بين الأكل والنوم واللّعب والتلفاز؟
إنّ الاهتمام الكبير والمتزايد بأضرار الألعاب الإلكترونية على الطّفل يدفعنا لمعرفة آثارها الصحية، والانفعالية، والثّقافية، والسلوكية، على أبنائنا، علّنا نفهم؟
تصل بعض حالات الإدمان على الألعاب الإلكترونية حدّا جنونيا عند الأطفال والمراهقين، هنا يدرك الآباء خطورة الموقف، ويتساءلون ما العمل؟
يجب أن نُشعر الأبناء أنّ لكل واحد منهم نقطة تميّزه، فلو سعينا من أجل اكتشاف جوانب تميّزهم سوف نصنع منهم عظماء، فما هو التميّز؟
لكلّ منا هواية يقضي أوقات فراغه بالاستمتاع بها، فهل اكتشفنا هوايات أبنائنا؟ وهل توجد علاقة بين هوايات أبنائنا ونجاحهم الدراسي؟
من القواعد التربوية المهمة معرفة الخصائص العمرية لأبنائنا، فلكلّ مرحلة عمرية ما يميّزها.
فما هو مقدار الجهد الذي نبذله من أجل هذا؟
حاولنا في الومضة السابقة توضيح أهميّة معرفة الخصائص العمرية من أجل تحسين أدائنا التربوي وفهم أبنائنا، ما هي الخطوات العمليّة بعد هذا الوعي؟
يميل الطفل الأوسط للشعور بأنه غَير مُهتمّ بِه في أسرته، فلا هو بالأوّل المفضلّ ولا بالصغير المدلّل.
هل نتحمّل نحن الآباء مسؤولية هذا الشعور عند طفلنا الأوسط؟
الصورة التي نحملها عن أبنائنا تؤثر لا محالة في رؤيتنا لهم، فلو أُخْبرنا أن ابننا مبدع في مجال ما ونحن نراه غير ذلك، فأيّ الصورتين سنُرَجّح؟
سئل حبيبنا محمد ﷺ: " مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صُحْبَتِي قَالَ : " أُمُّكَ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أُمُّكَ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أُمُّكَ، قَالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قَالَ: ثُمَّ أَبُوك ".
من الأمثلة الشعبية الجزائرية:" ألي فاتك أبليلة فاتك أبحيلة " آباؤنا يملكون الكثير من التجارب فهل نحن الأبناء نستفيد منها؟
الدخول المدرسي بفنلندا عيدٌ وطني، الجميع يحتفي به، وزراء وإعلام ورجال أعمال ومجتمع مدني الكلّ يريد الاحتفال بالعلم وطلابه. سألت نفسي: كيف حالنا نحن؟
عادة ما نجد الآباء في اليوم الدراسي الأول لأبنائهم حرصين على توفير أجمل الثياب وأجود الأدوات
المدرسية، متغافلين عن نفسية ابنهم الذي يرفض ربما المكوث في المدرسة في ذاك اليوم فما العمل؟
في بداية كل موسم دراسي تُدشّن في ربوعنا العديد من المدارس العامة أو الخاصة أو الحرّة ولله الحمد، فهل نستشعر قدر هذه النعمة العظيمة؟
قال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه:" لا تقسروا أبنائكم على آدابكم فقد خلقو لزمان غير زمانكم" فما هو الأسلوب الأنسب لهذا الزمان؟
هناك متغيران أساسيان بحياتنا يجعلان طبيعة ما تحتاجه الأجيال الجديدة مختلفا عما كانت تحتاجه الأجيال السابقة. فما هما هاذان المتغيران؟
عادة ما ينصحنا المعلمون: "فهم السؤال نصف الجواب".
فُطِرَ الطّفل على حبّ السؤال لرغبته في التّعلم يسأل باستمرار، كيف نتفاعل مع أسئلته؟
نتذمر نحن الآباء من الشجار المتكرّر بين أبنائنا، أو سوء التفاهم بينهم، الذي يكون أحيانا لأشياء تافهة جدّا، فما سبب الخلاف بين أبنائنا؟
من الطرق الإبداعية في علاج شجار الأبناء فكرة إلباسهم قميصا واحد عريضا كلما تشاجروا حتى يصلوا إلى مرحة الانسجام. هل توجد حلول علاجية أخرى؟
أكرمنا الله ببلد جميل واسع ومتنوع الجغرافيا، شريط ساحلي وهضاب وسهول وصحراء، فالجزائر من الدول الفريدة في هذا التنوّع، فماذا يعرف أبناؤنا عن جغرافية بلدهم؟
أحيانا نلاحظ بمساجدنا أحد أبنائنا يعبث مع زميله فنتجاهل الأمر متحجّجين بوجود قيّمٍ هو من يتولى توجيههم، هذا الوضع.. هل هو طبيعي أم حالة مرضية؟
كم نحبّ أن يحترمنا أبناؤنا، بحسن أدبهم في الحديث معنا، وحسن انصاتهم لنا، ودوام توظيفهم لأحسن ألفاظ الشكر والثناء معنا. لكن كيف يكون ابني هكذا؟
عندما يتشاجر أطفالنا يستعملون بعض الألفاظ الخطيرة مثل: ألبغل، أشطفغ أشنغغ،...ولا ننزعج كآباء. لنعتبر الأمر عادياً، فهل اعتقادنا هذا صحيح؟
العقل الخرافي يسود الكثير من المجتمعات المتخلفة، فيقال مثلا: فلان نجح بامتياز بضربة حظ، فهو شخص محظوظ. كيف نعالج هذا الفكر العقيم؟
تُجمِع نتائج الدراسات على أن تأثير نموذج التربية المرنة أكثر إيجابيّة وأفضل من نموذج الممارسة الصارمة. فماهي التربية المرنة؟
ننزعج كثيرا عندما يبتلينا الله بمسؤول جاف المشاعر لا تعرف الابتسامة طريقا لوجهه، فيكون دوام العمل بحضوره مملّاً. هل نحن نتجنّب هذا الأمر في منزلنا؟
يميل الأطفال في نهاية الطفولة المتأخرة (10-12 سنة) أن يكون لهم مكان خاص بالبيت، فهل قمنا بتوفيره لهم؟
أهم رابط يجمعنا رابط المحبّة، فكلّ أدوارنا نحن الآباء غايتها زيادة قربنا وحبنا لأبنائنا، فما هي جسور المحبة التي يجب أن نوفّرها؟
أحيانا تستوقفني المحبة وتسألني بخجل بالغ، كيف أصل إلى قلوب أحبّتي، خاصة زوجتي وأبنائي؟
ماهي الخطوات التي تكون بمثابة سفير لمحبّتي؟
كل المهتمين بالمجال التربوي يُجمع أن للأم دورا كبيرا في بناء جيل متميّز مبدع.
كيف يمكن للأم القيام بهذا الدّور العظيم؟
لكلِّ مؤسسة مجلس إدارة يتشاور فيه أعضاؤه لاختيار الأسلوب الأمثل، وإن حدث أن تفرَّد كل شخص فيه برأيه، فإنّ هذا يُعرِّض المؤسسةَ للفشل؛ فهل يصح هذا الأمر كذلك في مؤسسة الأسرة؟
نتساءل أحيانا هل توفير أسباب الرفاهية المادية بأسرنا يمكن أن يحقق لنا السعادة؟ أم أن هناك أمور أخرى هي أهم وأعمق يجب توفيرها لنحقّق السعادة؟
الحبّ من الحاجات الأساسية التي يجب أن نوفرها كي تكون بيئة الأسرة إيجابية.
فما هو الحب؟ وكيف نعبر عنه؟ وما فائدة توفيره في أسرنا؟
في حياتنا اليومية لكل صاحب تخصّص الحق في تقدير إنتاجه، فمثلا: النجار هو من يقدر سعر الطاولة التي أنجزها. فمن يقدّر حق الإنسان؟
نحن ندرك أن الاحترام بين الزملاء في العمل مثلا يبني طيبة بينهم كل واحد يحترم خصوصية الآخر، فكيف سيكون الحال إن وفّرنا هذه الحاجة بأسرنا؟
عندما يبدي أحد أبنائنا بعض السلوكات المزعجة نقوم نحن الآباء بمحاولة فهم سبب قيامه بذلك. فهل هذا يكفي؟ إن لم يكن كافيا فما هو المطلوب؟
كل الدول والمجتمعات تسعى جاهدة من أجل تحقيق أمنها العسكري وتبذل في ذلك جهداً كبيراً وأموالا طائلة، فما هو الأمر الذي له من الأهمية بما يعادل أمن الدول بأسرنا؟
نحن الآباء عند زيارتنا لمدارس أبنائنا عادة ما نحصرها للسؤال عن تحصيل أبنائنا الدّراسي أو بالأحرى عن نقاطهم، فهل يُعتبر هذا السّلوك صحيحا تربوياً؟
من أبرز سمات الناجحين ضبط أهدافهم والسعي من أجل تحقيقها، فكيف يمكن لنا بناء هذه الصفة في أبنائنا منذ مراحلهم العمرية الأولى؟
قد نتفاجأ من حقيقة أن الطفل يولد منظما بالفطرة، وأن ما يحدث من مشكلات في إدارة الوقت تعود للفوضى والعشوائية لدى الأسرة، كيف ذلك يا ترى؟
عندما نلاحظ الكثير من السلوكات التي نقوم بها تجاه بيئتنا، ندرك أن علاقتنا بها ضعيفة جدا. فما هو السبيل لتصحيح هذه العلاقة؟
إن حب الوالدين لأطفالهم يدفعهم للعناية بهم وحمايتهم من أي أذى، إلا أن البعض قد يرتكبون أخطاء باتباعهم أسلوب الحماية الزائدة، فكيف نعالج هذا المشكل؟
معظمنا نمنع أطفالنا من اللعب بالتراب والطين خوفاً على صحتهم ونظافتهم، لكننا بتصرفنا هذا نحرمهم من منافع كثيرة، فماهي فوائد اللعب بالتراب؟
تعلّق أبنائنا بلاعبي كرة القدم وتهافتهم على تقليدهم في أمور حياتهم، واهتمامهم بكل صغيرة وكبيرة تتعلق بحياتهم خلل تربويّ في قدوات أبنائنا، فما هو الحل؟
جميعنا يشتكي من الأوساخ المتراكمة بشوارعنا، غياب عامل النظافة ليوم واحد من شأنه أن يحول شوارعنا لكومة من الأوساخ !. هل يوجد حل لهذا المشكل ؟؟
علاقتنا نحن المسلمين بكلام الله عز وجل تحتاج إلى الكثير من التفكير كي نغتنم من نعم القرآن الكريم وكنوزه العظيمة، فهل من سبيل؟
قال تعالى:" ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيـِّبـَةً كَشَجَرَةٍ طَيـِّبـَةٍ اَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَآءِ..."سورة إبراهيم الآيات 24 و25.
ما هو التوجيه التربوي من خلال هذه الآية العظيمة؟
في الآونة الأخيرة زاد تواجد المهاجرين الأفارقة "بأغلان" كلّ وأسبابه الخاصة، ويعتقد البعض أن التعامل مع هؤلاء الغرباء يخرج عن إطار الإحسان الإنساني، فهل هذا صحيح؟
ذات يوم كان أب مع ابنه، فمر عليهم رجل وسأل أباه كم ثمن ابنك؟ غضب الأب ورد على السائل بعنف، فأجابه الرجل تمهل واقرأ ما كُتب على قميص ابنك.
من بين الأمثلة الشائعة التي نستعملها "معزة ولو طارت" نطلق المثل على من يكابر ويصر على رأيه ولو كان مخطئا، لهذه المكابرة معنى آخر، فما هو؟
تعليم الصلاة لأبنائنا من بين الواجبات التربوية العظيمة الملقاة على عاتق الآباء، فما هو السبيل للوصول بأبنائنا لفهم روح الصلاة وإقامتها؟
1. أشرنا في الومضة السّابقة للأمور التي يجب أخذها بعن الاعتبار ونحن نعلم أبنائنا الصلاة. في هذه الومضة نتساءل هل للصلاة دور اجتماعي وحضاري؟.
2. عندما نلاحظ بعض السلوكات الخاطئة لأبنائنا المتعلقة بصلاتهم تجعلنا نتساءل أين الخلل؟ أولم نجتهد في تعليمهم آداب الصلاة؟ ألم نحاول أن نغرس حب الصلاة في قلوبهم؟
الشّبكة العنكبوتية أو الأنترنت من أعظم الاختراعات الحديثة، فقد حولت العالم إلى قرية صغيرة وسهلت التواصل، ووفرت المعلومة. فكيف يستفيد أبناؤنا منها؟
كلنا يحفظ حديث حبيبنا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم في المرأة التي دخلت النار في هرة حبستها، وهنا نتساءل هل سيحاسبنا الله حتى في تعاملنا مع الحيوان؟!
تهدف عملية نمو الطفل بالأساس، إلى تحقيق الاستقلال والاعتماد على النّفس، مما يجعله قادرا على خوض غمار الحياة، فكيف تُبنى هذه الاستقلالية لدى أبنائنا؟
من بين الملاحظات التي نسجلها مؤخرا بمجتمعنا هي الفردانية وضعف المشاركة الاجتماعية، فأصبح كل واحد منا همّه مشاغله الشخصية فقط. فكيف نعالج هذه الظاهرة؟
أحيانا نحن الآباء نجد صعوبة في فهم سلوكات أبنائنا خاصة في مرحلة المراهقة، فنلاحظ أن ابننا قد تغيرت سلوكاته كثيرا، فما هو الأمر لذي أدى إلى هذا التّغَير؟
أشرنا في الومضة السابقة إلى تعريف المراهقة وأهم الأمور التي تغير سلوك المراهق، وفي هذه الومضة سنعرِّف أهم الاشكالات التربوية التي تواجهنا معه؟
بعدما أشرنا لتعريف المراهقة وأهم الاشكالات التي تواجه أبناءنا في هذه المرحلة، نتساءل في هذه الومضة ماهي أهم المقاربات لحل هذه الاشكالات مع المراهق؟
اللعبة هي الأداة التي يستعين بها الطفل على لتحقيق المتعة، كما أنها تعدّ طريقه نحو المعرفة والاكتشاف، فماهي قواعد اختيار لعبة لابني؟
أشرنا في الومضة السابقة إلى أهمية اللّعب في حياة الطفل، وقدّمنا أسسا لاختيار لعبة ابننا، فهل هناك خيار آخر أفضل من شراء لعبة؟ إن كان موجودا فما هو؟
من إشكالاتنا التربوية نقص المعرفة بموضوع التربية الجنسية للأطفال، لذا نرى بعض التصرفات الخاطئة من قبل الوالدين، فما هو أهم ما يجب أن نعرفه في الموضوع؟
أشرنا في الومضة السّابقة إلى أهمية التربية الجنسية للطفل منذ سنواته الأولى، نتساءل هنا ماهي أهم الاجراءات التي وجب علينا القيام بها؟
من الممكن أن يختلط مفهوم الخجل والحياء عند عدد كبير من الناس؛ حيث يظنّ البعض أنّهما يحملان المعنى نفسه، فما هو الفرق الموجود بينهما؟
نلاحظ زيادة اهتمامنا كمربين بمرحلة التعليم التحضيري، ويظهر هذا الاهتمام بزيادة الروضات التي تهتم بهذه المرحلة، فما الذي يجب أن نعرفه عن هذه المرحلة؟
بعض السلوكات التي يقوم بها أبناؤنا في نهاية السّنة الدّراسة محيّرة جدا، الخروج من المدارس وتمزيق الكراريس ورميها في الشارع، لماذا يحدث هذا؟
بعدما ناقشنا في الومضة السابقة أهمّ الاشكالات التي تُعاني منها المدرسة الحديثة، وسبب نفور أبنائنا منها، ما جعلنا نتساءل ما هي الحلول المتاحة بيدنا؟
العديد من الزائرين لمزاب يعجبون بكثير من السمات التي يتميز بها الأفراد داخل هذا المجتمع، والبعض يتساءل: أين يكمن السر؟ وما هو الأمر الذي صنع الفارق؟
أشرنا في الومضة السابقة للأهمية الحضارية للتعليم القرآني الحر بمزاب، في هذه الومضة نتساءل كيف يمكن لهذا التعليم الحفاظ على أصالته وذاتيته؟
لدى الكثير من الوالدين وخاصّة الأمهات رغبة لمساعدة أبنائهم دراسيّا، غير أن هذه الرّغبة قد تصطدم بنقص فهمهم للمنهاج الدّراسي، فما هو الحلّ ؟
من الأمثلة أو النّكت التي نردّدها باللّهجة المزابية:" كشّافة أُهُو دُورار" هي عبارة تحمل كثيرا من المعاني عن مدرسة عظيمة لصناعة الرجال، فما هي هذه المعاني؟
أحوج ما نحتاجه في زمننا هذا القدوة الحسنة لأبنائنا، وإن أعظم أنموذج إنساني إيماني تربوي لأبنائنا هو حبيبنا محمَد ﷺ، فكيف نربط أبناءنا بحبّه؟
قال حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم: "حب الوطن من الإيمان"
كيف نحب وطننا هذا الحب؟ وماهي أهمّ مظاهره؟
يكون لدى الأطفال الكثير من المخاوف الطّبيعية، وتختلف هذه المخاوف باختلاف أعمارهم، وبما يتناسب ومدى إدراكهم للأمور، فكيف يجب التّعامل مع هذه المخاوف؟
الكثير من أبنائنا يملون من حصص التاريخ ويشعرون أنها مجرد أحداث جافة وأحيانا مملة إذ تركز فقط على الحفظ (التواريخ، الخلاصات..). فما هو السبيل لتصحيح هذا المفهوم؟
نعتقد نحن الآباء أن الأنشطة التي تبرمج لأبنائنا والتي تسمى بالأنشطة اللاصفية غير مهمة مقارنة بالمواد الدراسية، فهل هذا الاعتقاد صحيح؟
للرياضة فوائد عدة للطفل، فهي لا تقتصر على الجانب الجسدي فقط بل تتعداهُ إلى جوانب أخرى في شخصيته، فماهي فوائد الرياضة التي يستفيد منها أبناؤنا؟
من الأساليب التربوية غير المجدية المقارنة بين الأبناء، فمن شأن هذا الأسلوب أن يقتل تميز الطفل ويعيق فهم مجال تفوقه، فما هي الجوانب السلبية في هذا الأسلوب؟
الغيرة مشكلة منتشرة بين الأبناء في بعض الأسر، تزداد بين الأبناء خاصة عند جود طفل جديد، فما هو التّصرف الأمثل لنا كآباء لهذا المشكل؟
تُعتبر عصبية الطفل من أكثرِ المشاكل المُزعجةِ للأولياء، غير أنّ التعامل الحسن من شأنه علاج هذا المشكل، فما هي الطّرق الحسنة للتعامل مع هذا المشكل؟
يشتكي بعض الآباء من كثرة حركة أطفالهم وينزعجون من هذا السلوك ويتساءلون: هل هذا الأمر طبيعي؟ أم أن ابنهم يحتاج إلى مراجعة مختص نفسي؟
من العبارات التي نسمع عنها في مجال التّربية والتّعليم، المعلّم الرسالي، فمن هو؟ وما هي صفاته؟ وهل يوجد فرق بين الوظيفة والرسالة في عالم التربية والتعليم؟
للأسرة دور كبير وفعّال في بناء منظومة القيّم لدى أبنائها، خاصة في مراحلهم العمرية الأولى الجوهرية في غرس القيّم. فكيف يبني ويطور الآباء هذه المنظومة؟
طرحنا في الومضة السابقة تساؤلا وهو: كيف يبني ويطور الآباء منظومة قيّم خاصة بأبنائهم؟ سنحاول في هذه الومضة المواصلة في الإجابة عن هذا التساؤل المهم.
تنزعج بعض الأمّهات كثيرًا من أبنائها عندما يعانون من مشكل سلسل البول أو التبول اللاإرادي، فهل هناك حلول من أجل مساعدة هؤلاء الأمّهات؟
للأسرة دور فعّال في تكوين شخصية الطفل، كونها مؤسسة التنشئة الاجتماعية القاعدية، فهل للأسرة دور في بناء الحِسّ الجمالي عند الطفل؟ أم أن هذا دور المدرسة؟
تشير بعض الدراسات إلى انخفاض رغبة الشباب المتزوج حديثًا في العيش في كنف الأسرة الممتدة، لعدّة اعتبارات، فهل حقا أصبح أنموذج الأسرة الممتدة غير مُجدّي تربويًا؟
ننزعج كثيرا من عناد أبنائنا، وقيامهم بموجة من البكاء الشديد والغضب للحصول على أمر ما يريدونه؛ وهذا ما يجعلنا نتساءل: كيف يمكننا تعديل هذا السّلوك عند أبنائنا؟
أثناء بحثنا عن بعض الوسائل التعليمية الممتعة لأبنائنا نجد ألعابًا ووسائل تعليم تُنسب إلى منهاج المنتسوري فنتساءل ما هو هذا المنهج؟ وما هي أسسه التربوية؟
من الأمور التي أصبح يعاني منها مجتمعنا، زيادة الفردانية، وسيادة عقلية "اخطي راسي واضرب"! بعدما كنا مضرب المثل للتكافل الاجتماعي، فما هو السبيل لعلاج هذا المشكل؟
يجد الكثير من الأولياء صعوبة في التعامل مع ابنهم الكثير الحركة، خاصة متابعته دراسيًا، ويتساءلون هل يمكن تعديل هذا السلوك؟ وهل يوجد علاجٌ ناجعٌ له؟
الإبداع عند الأطفال أمر فطري يولدون به، ولكن يفقدونه بشكل تدريجي مع تقدّمهم في العمر. فما هو الإبداع؟ وكيف نحافظ على هذه الفطرة الطّيبة لدى أبنائنا؟
في هذه السنة بعون الله أدرجنا ركن تجارب تربوية ناجحة، لتكون هذه الومضات منبرًا للمبدعين في حقل التّربية والتّعليم، مشروعنا اليوم "صالونات القراءة".
يُصر أبناؤُنا أحيانًا على الحصول على بعض الأغذية التي ندرك -نحن الآباء- أنّها غير مفيدة لهم مثل الحلوى والشيبس، نتساءل هنا كيف نُربّي أبناءنا على نظام غذائي صحي ومتوازن؟
نجد بعض الأبناء في حالة شرود وقضم أضافرهم، ويصل الحدُّ إلى أن يتسبّبوا في جرح أصابعهم دون أن ينتبهوا، فكيف نعالج هذا المشكل عند أبنائنا؟
يجتهد كل واحد منا أن يتواصى مع أسرته باتباع الحق، وبالصبر على ذلك، وتتعدد وتختلف الأفكار في ذلك بيننا، فهل لذلك أثر تربوي؟
نجتهد -نحن الآباء- على أن يكون نمو أبنائنا متوازنًا جسميًا وعقليًا ومعرفيًّا ونفسيًّا، فهل لنا نفس الحرص من أجل أن نوفر لأبنائنا تغذيةً إيمانيةً روحيةً؟
قيل:" لولا الشعور كان الناس كالدمى"
الإنسان الذي لا يشعر ولا يُعبِّر عن مشاعره أقرب إلى الدمية، فكيف نبني الجانب الشعوري لدى أبنائنا؟
نجد بعض العائلات تُعطي أهمية لاجتماعاتها، فتحاول تخصيص أوقات للمّ شمل كلّ العائلة كبيرهم وصغيرهم، فهل هذه الخطوة مهمّة؟ وأين تكمن أهميتها؟
أحيانا عندما نتواصل مع أبنائنا أو أزواجنا، نشعر أنّ العملية مُرهقة، لأنّ كلّ طرف كان غير فعّال فيها، فما هي المهارات التي تزيد لتواصلنا فعالية ببيئتنا الأسرية؟
نجد بعض الأبناء لهم رغبة شديد في الحديث فهم يتحدثون دون توقف، في ما يفيد وما لا يفيد، تشعر أنك أمام آلة كلام، هل يوجد علاج للطفل الثرثار؟
كل أسرة لها أرشيف صور تذكارية تطّلع عليه من حين لآخر، لتذكر تلك اللّحظات الجميلة مع الأبناء خاصةً. فهل هناك سجلّ ذكريات غير الصّور التي يجب علينا تجميعها؟
يحتار الكثير من الآباء أثناء شراء لعبة لابنهم، ويتساءلون: ما هي اللعبة المفيدة والمسلية التي يمكن أن أقدمها لابني؟ كيف يمكن للعبة ابني أن تُسْهِم في نمو ذكائه؟